أكدت المديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة عسير أن حالات الإسهال المائي التي سجلت أخيرا تعود لمتسللين أفارقة غير نظاميين، وأنها اتخذت كافة التدابير في إطار التفعيل المحكم والمستمر لجميع الإجراءات الاحترازية والوقائية المطبقة، والتنسيق المباشر مع جميع الجهات ذات الاختصاص.
وأكدت المديرية أنها تعاملت مع كل الحالات وفق الأنظمة الطبية الوقائية المتبعة وعزلها وفحصها، واتضح إصابة 15 حالة منهم بـ«الإسهال المائي»، وباقي الحالات تخضع للمراقبة الطبية. وجددت «الصحة» التأكيد على أن الوضع مطمئن تماماً، وأن جميع الجهود الوقائية تسير بالشكل المطلوب، ولا يوجد ما يدعو للقلق إطلاقاً، كما تم إرسال فرق دعم متخصصة من الطب الوقائي وكوادر طبية وتمريضية وفريق استجابة سريعة للمستشفى الذي استقبل الحالات كإجراء احترازي، وتم اتخاذ جميع تدابير الاستقصاء الوبائي اللازمة وحصر المخالطين. كما تم نشر التعريف المعياري لحالات الاشتباه للعاملين الصحيين خاصة في المناطق الحدودية، وتوفير مستلزمات التشخيص والعلاج للحالات المشتبهة في المختبرات والمستشفيات المعنية.
وأكدت المديرية أنها تعاملت مع كل الحالات وفق الأنظمة الطبية الوقائية المتبعة وعزلها وفحصها، واتضح إصابة 15 حالة منهم بـ«الإسهال المائي»، وباقي الحالات تخضع للمراقبة الطبية. وجددت «الصحة» التأكيد على أن الوضع مطمئن تماماً، وأن جميع الجهود الوقائية تسير بالشكل المطلوب، ولا يوجد ما يدعو للقلق إطلاقاً، كما تم إرسال فرق دعم متخصصة من الطب الوقائي وكوادر طبية وتمريضية وفريق استجابة سريعة للمستشفى الذي استقبل الحالات كإجراء احترازي، وتم اتخاذ جميع تدابير الاستقصاء الوبائي اللازمة وحصر المخالطين. كما تم نشر التعريف المعياري لحالات الاشتباه للعاملين الصحيين خاصة في المناطق الحدودية، وتوفير مستلزمات التشخيص والعلاج للحالات المشتبهة في المختبرات والمستشفيات المعنية.